حددت وزارة السياحة والآثار مجموعة من قطع الأثرية لتكون
تحف شهر أكتوبر بالمتاحف الأثرية على مستوى الجمهورية، وذلك ضمن التقليد الشهري لهذه
المتاحف عبر استفتاء الجمهور من خلال صفحاتها الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك
الخاصة بها.
ومن أهم هذه القطع :
متحف الفن الإسلامي:
يعرض خنجر مصنوع من الصلب وله مقبض مصنوع من اليشم، يرجع
إلى القرن 10هـ/ 16م.
المتحف القبطي:
يعرض صليب مصنوع من البرونز يرتكز على قاعدة مجوفة نصف دائرية،
زوايا الصليب محلاه بفصوص حمراء وعليه نقوش على الوجهين
متحف الاسكندرية القومي:
يعرض مشكاة مزخرفة بخطوط رفيعة حمراء مموهة بماء الذهب لأشكال
طيور، وحافة المشكاة مزخرفة بشريط يحتوي على زخارف نباتية منفذة بخطوط رفيعة حمراء
على أرضية مموهة بالمينا الزرقاء.
متحف المجوهرات الملكية :
يعرض المتحف علبة مصنوعة من الذهب، بغطاء مستدير الشكل من
العقيق الزيتي، ويعلوها صورة للملكة فريدة وتاج وهلال من البلاتين مرصعين بالماس.
متحف ركن فاروق:
يعرض كرسي من القرن ٢٠، مصنوع من الخشب المطعم بالمينا الملونه
طبق الأصل لكرسي عرش الملك توت عنخ آمون، وهو ينسب للمدرسة الإلهامية التي نفذت العديد
من القطع الفرعونية المقلدة، وكانت مدرسة حرفية رائدة في ذلك المجال.
متحف الشرطة القومي:
يعرض سيف من الحديد، من العصر العثماني، له مقبض من العاج
والجراب خشبي عليه حليات نحاسية ذات زخارف نباتية .
متحف قصر محمد علي بالمنيل:
يعرض شمعدان مصنوع من البورسلين الأبيض ذو قاعدة دائرية يليه
بدن على شكل امرأة تحمل طفلا ممسكا بيده عمود ينتهي بأربعة أذرع محلاة بزخارف نباتية
و وريدات تنتهي بأربعة تجاويف لوضع الشمع.
متحف المركبات الملكية:
يعرض تمثال صغير من الصيني الملون لفارس يمتطي جواد، والتمثال
بقاعدة خشبية، صناعة النمسا.
متحف جاير آندرسون:
يعرض إناء ذو حافة مستديرة من القرن 19، يزين من القاعدة
بزهور من الفضة، والبدن مزخرف بنقط من الذهب والفضة مع الزخارف النباتية بالوان المينا،
و مشاهد لفارس يمتطي جواد ويحمل سيفه.
متحف ايمحتب:
بعرض ناووس، من الحجر الجيري، بداخلة تمثالان لرجل يدعى
"مرى" وزوجته تدعى "بيبتى"، واقفين ونقش على جوانب الناووس أسماء
وألقاب الزوجين.
متحف مطار القاهرة الدولي ٢ :
يعرض علبة نشوق من مقتنيات الملك فاروق، يتم عرضها لأول مرة،
وهي مصنوعة من الذهب ذات غطاء مرصع بفصوص من الألماس، من محفوظات البنك المركزي
متحف مطار القاهرة الدولي ٣ :
يعرض المتحف ايقونه للسيدة العذراء وهي تحمل السيد المسيح.
متحف السويس القومي:
يقدم المتحف غدارة آلية (البارود) عليها زخارف نباتية بالفضة
والذهب، والمقبض من الخشب عليه زخارف نباتية مطعمة بالفضة وينتهي بحلية من النحاس عليه
زخارف بارزة، ويرجع إلى عصر أسرة محمد علي.
متحف آثار الإسماعيلية:
يعرض بلاطة من العصر العثماني، مربعة الشكل ومزخرفة بزخارف
نباتية باللون الأبيض والأزرق والأصفر.
متحف آثار طنطا:
يعرض زهرية من البورسلين، بفوهة ذات شفة تميل للخارج عليها
زخارف باللون الأزرق على أرضية بيضاء يزينها عناصر نباتية وأربع فتيات بملامح وملابس
صينية، وترجع إلى عصر الأسرة العلوية.
متحف آثار مطروح:
يعرض تمثال من الحجر الجيري، ذو عمود دعامة للظهر للمدعو
"مددى" مساعد قائد الجيش ويظهر واقفا وقفه عسكريه، والقابه مذكورة اعلي التمثال
بنقش غائر.
متحف آثار تل بسطا:
يعرض طبق عميق من القيشاني، يرجع إلى عصر الدولة الحديثة،
عليه من الداخل زخارف هندسية ونباتيه منفذه بالمداد الأسود.
متحف كفر الشيخ:
يعرض لوحة من الحجر الرملي، ترجع إلى العصر الروماني، عليها
نقش بالبارز يمثل المعبود حورس برأس صقر يرتدي التاج المزدوج ويقف فوق المعبود ست في
هيئة الثعبان ويطعنه بالحربة.
متحف آثار كوم أوشيم:
يعرض المتحف قناع من الكرتوناج يمٌثل رأس سيدة ترتدي النمس
المصري وعلى الصدر زخارف هندسية ملونة، ويرجع إلى العصر المتأخر.
متحف ملوي:
يعرض باب وهمي مصنوع من الحجر الجيري، يرجع إلى عصر الدولة
الحديثة، وهو يمثل باب دخول الروح، وعليه رسومات للمنوفي وهو يقدم القرابين للمعبودات.
متحف سوهاج القومي:
يعرض جزء من لوحة مصنوعة من الحجر الجيري، لملك يرتدي تاج.
متحف الأقصر للفن المصري القديم:
يعرض تمثال للملك تحتمس الثالث يرتدى النقبة الملكية يعلوها
حزام عليه بالنقش الغائر خرطوش يقرأ ( من – خبر – رع )، ويعلو جبهته النمس مزين بالحية
المقدسة.
متحف التحنيط بالأقصر:
يعرض مومياء تمساح. وكان يرمز في مصر القديمة للمعبود
"سوبك" رب الماء والخصوبة وكانت كوم امبو من أهم مراكز عبادته.
متحف آثار الوادي الجديد:
يعرض لوحه ملونة، من الحجر الجيري، لحاكم الواحات (خنت كا)
عليها كتابات هيروغليفية ترجع إلى عصر الدولة القديمة.
متحف الغردقة:
يعرض تمثال من عصر الدولة القديمة، يصور خدم أثناء عملية
العجن له قاعدة مستطيلة من أسفل وعليه بقايا ألوان من الحجر الجيري.
متحف شرم الشيخ:
يعرض تمثال من الدولة الحديثة من الحجر الجيري للملك حور
محب وثالوث أبيدوس، حيث يصور الملك "حور محب" بتاج الريشتين "شوتي"
في صحبة ثالوث أبيدوس.
المتحف المصري بالتحرير :
يعرض المتحف تمثال نصفي من الرخام للملك تحتمس الثالث، الذي
حكم مصر خلال عصر الأسرة 18 وذلك في ذكرى نصر أكتوبر المجيد، حيث كان تحتمس الثالث
أول من أسس الخطط العسكرية المميزة، ودرب الجنود على أفضل التدريبات وقسم جيشه إلى
قلب وجناحين واستخدم تكتيكات عسكرية ومناورات لم تكن معروفة من قبل وبني القلاع والحصون.
قاد حوالي 16 حملة عسكرية وسيطر على إمبراطورية تمتد من أعالي نهر دجلة والفرات شمالًا
حتى مدينة نباتا عند الشلال الرابع جنوبًا.
سجل الملك انتصاراته على جدران العديد من المعابد، كما تشير
العديد من الآثار الهامة إلى اهتمامه وحسن سياسته في معاملة الولايات التي فتحها وكيف
حكم إمبراطوريته بالإضافة إلى كيفية معاملة أمراء هذه البلدان.
وقد دُفِن تحتمس الثالث في مقبرته رقم 34 بوادي الملوك، وكُشِف
عن هذه المقبرة سنة ١٨٩٨، واكتشفت موميائه في الخبيئة الملكية بالدير البحري عام
1881مع غيرها من مومياوات عصر الدولة الحديثة، ونقلت مومياء الملك تحتمس الثالث من
المتحف المصري في شهر إبريل الماضي إلى المتحف القومي للحضارة المصرية.