الأحد، 03-10-2021
12:39 م
قررت الناشطة السعودية الهاربة الحاصلة على حق اللجوء في
كندا
رهف القنون، أن تواصل سيرها في كسر كل الخطوط الحمراء، بإثارتها الجدل بما يتنافى
مع المجتمعات العربية عامة فضلًا عن المجتمع السعودي المحافظ خاصة.
وبعد أن نشرت من قبل فيديو لها رفقة فتاة وهما يتبادلان
القبلات الحميمية داخل سيارة، تصدرت الترند في المملكة وسط حالة هجوم عاصف عليها
وتوجيه اتهامات للمنظمات النسوية ومن كان يدعم "رهف" في استقلالها
بقرارها والعيش بعيدا عن أهلها.
واليوم قررت
رهف القنون الكشف عن هوية عشيقتها بنشر صورة
رفقتها، والتي اتضح أن اسمها سيدني باترسون وعلقت عليها "حبيبتي".
كما أعادت نشر فيديو صورتها صديقتها وهي في وضعية مخلة، مما
أغضب المعلقين والمتابعين على صفحاتها.