تعرضت زعيمة معارضة في بوروندي لجريمة مروعة، حيث عثر على جثةها في إحدى الغابات، بعد قرائن تدل على اغتصابها قبل قتلها.
وكانت الزعيمة المعارضة وتدعي ميري كلير نيونغيري في حزب المعارضة الرئيسي بالبلاد "الحرية"، قد عثر على جثةها في إحدى الغابات وبها إصابات في الرأس والرقبة والعضو التناسلي.
الغريب أن أحد أعضاء الحزب قد لقي مصيرًا مشابهًا في أغسطس الماضي.
يذكر أن تقريرًا لأمم المتحدة قد صدر في سبتمبر الماضي يؤكد انتهاكات خطيرة تمارس ضد المعارضة من الحزب الحاكم في البلاد.