الأحد، 21-03-2021
01:21 م
المصريون
خرج رجل الأعمال
محمد الحمود، زوج عارضة الأزياء
الشهيرة مودل روز، عن صمته للكشف عن سبب خلافهما بعد أن تزوجا سرًا، وسافرا
لقضاء
شهر العسل في أمريكا ومواصلة عمله هناك، كاشفًا عن تعرضه لل
خيانة من جانبها
مع شاب أجنبي، والتي شاركته في دعاوي ضده لإخراجه من مكان إقامته وعمله.
وكتب "الحمود"، في صفحته الخاصة على موقع التواصل
الإجتماعي: "بعد حفلة زواج جميلة ممتعة للحضور، سافرنا ل
شهر العسل، واحنا مسافرين
طلبت روز مني تكمل دراستها في امريكا وبعد عشان طموحها تكون مودل".
وأضاف: "هذا الطلب كان صعب بالنسبة لي بسبب وظيفتي وأعمالي
التجارية بالسعودية. قلتلها وقتها عطيني مهلة أفكر واشوف.. وبعد ما وصلنا أميركا كملنا
حياتنا طبيعية ولا فيه أي مشاكل ولله الحمد. روز طلبت مني نعلن زواجنا، وأنا رفضت عشان
مكان عملي الجديد في أميركا وعشان لسا ما استقرينا بعد، وهذا سبب عدم تواجدي على الساحة،
كنت فقط خلف الكواليس وادعمها بكل ما أملك".
وأشار محمد إلى أن علاقتهما بدأت تتغير بعد أن تعرّفت على
شاب أجنبي، يدعى نيكولا، وأنه حاول التحدث إليها من أجل إصلاح الحال بينهما، من دون
أن يحصل على أي نتيجة مهمة، لافتاً الى أن الشاب حاول التعرض له بالسوء.
كما قال إنه تم رفع قضية ضده من أجل إخراجه من مكان إقامته
ومن عمله بإشراف من روز، مشيراً إلى أنه يشعر بالارتياح لانه لم يؤذِ أحداً.
وتسبب ما كشفه "الحمود" من صدمة
لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اختلفت التعليقات ما بين مهاجم لهما بسبب
طريقة زواجهما وحياتهما المنفتحة، وما بين مهاجم لـ"روز" مطالبين إياه
بالابتعاد عنها.