الخميس 19 ديسمبر 2024
توقيت مصر 01:04 ص
المصريون
رئيس مجلس الإدارة و رئيس التحرير

جمال سلطان

وصال المغربية تعترف بالليلة التي قضتها مع محمد الترك وتسببت في طلاق دنيا بطمة

وصال-1
محمد الترك وبطمة ووصال



كشفت عارضة الأزياء المغربية وصال تفاصيل الليلة التي قضتها مع المنتج محمد الترك وتسببت في خلافه مع زوجته دنيا بطمة.

وتتهم الفنانة المغربية دنيا بطمة زوجها السابق محمد الترك بخيانتها مع الشابة وصال، كما اتهمتهما في بلاغ رسمي بسرقة أغراضها الشخصية من بيت الزوجية قبل أن تسرّحهما النيابة المغربية بكفالة مالية.

وبعدما ردت الشابة وصال على "بطمة"، وتوعدتها إذا ما استمرت في اتهامها بـ"الزنا"، خرجت قبل ساعات في فيديو عبر "إنستجرام"، لتكشف تفاصيل الليلة التي ذهبت فيها إلى منزل "الترك".

وقالت الشابة المغربية: "الناس كلها سمعت القصة من وجهة نظر محمد الترك ودنيا بطمة، والآن حان دوري لأقول روايتي عن ليلة لقائي محمد الترك داخل منزله".

وأضافت أنها التقت محمد الترك صدفة في أحد المقاهي بالمغرب، وحينها تقدم هو للتعرف عليها، فأخبرته بأنها عارضة أزياء، بينما أخبرها هو بأنه زوج مغنية ولديه شركة إنتاج وعرض عليها بعض الأعمال.

وتطرقت إلى لقائهما داخل المنزل، قائلة إنه كان يخشى التقاط صور له برفقتي في أحد المقاهي أو المطاعم، لذا قرر أن يعقد اللقاء في المنزل، مشيرة إلى أنها اطمأنت لذلك لأن اللقاء كان بحضور أحد المصورين.

وداخل منزل "الترك"، أشارت وصال إلى أن الطرف الثالث كان يتظاهر بأنه مشغول بالهاتف، لكنه في الحقيقة كان يصوّرهما معًا، مضيفة: "محمد الترك أناني من الطراز الرفيع، وكان يريد شيئًا آخر وليس العمل".

واعترفت الشابة وصال بأن "الترك" أهداها الخلخال الذي تحدثت عنه دنيا بطمة، واعتبرته في وقت سابق الدليل الدامغ على خيانة زوجها لها مع وصال، فيما أضافت الشابة المغربية: "الترك أنكر كل شيء".

وفي وقت سابق، ردت الشابة وصال على اتهامات دنيا بطمة لها بـ"الخيانة والزنا"، وكتبت حينها عبر حسابها على "إنستجرام"، أن علاقتها مع محمد الترك "تقتصر على العمل لا أكثر"، معتبرة أن "بطمة أقحمت اسمها في خلافها مع الترك بغرض الانتفام وتشويه سمعتهما خلافًا للحقيقة".

وقبل أيام، عاد المنتج محمد الترك إلى منزل عائلته في البحرين، ووثق لحظة دخوله المنزل ولقائه بأبنائه من زوجته السابقة منى السابر في مقطع فيديو، كما ظهر وهو يستعرض غرفة نوم دنيا بطمة بالمنزل، قائلًا: "غرفتنا، تركناها قبل 3 سنوات، وسأرجعها أفضل من الأول".