تعرض الفنان عمرو واكد وباقي أبطال وصناع المسلسل الأمريكي "RAMY" ، لهجوم شرس من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد طرح "تريلر" الجزء الثاني منه، وظهور "واكد" فيه مع ممثلة الأفلام الجريئة السابقة مايا خليفة.
وعلّق عدد كبير من المتابعين على ظهور مايا في المسلسل، وعبّر أغلبهم عن صدمته من ظهورها، وهاجموا واكد مؤكدين أنه "أصبح لا يفرق شيء معه سوى المال، إذ سبق أن ظهر في عمل فني مع ممثل إسرائيلي، وها هو الآن يظهر مع ممثلة لأفلام فاضحة .
وعام 2008 تعرض للتحقيق فى نقابة المهن الموسيقية بتهمة التطبيع مع إسرائيل بعد مشاركته ممثلا إسرائيليا مسلسل منزل صدام الذى عرض فيما بعد فى التليفزيون الإسرائيلى .
وفي عام 2010 حل ضيفًا على برنامج "كلام على ورق" واعلن صراحة تأييده لعرض الأفلام الإسرائيلية فى مصر، وعام 2011 اتجه إلى العمل السياسى، حيث شارك فى ثورة 25 يناير .
وفي السنوات الأخيرة، هاجم هو والفنان خالد أبو النجا سياسات الدولة في الكونجرس الأمريكي، وهو ما دفع نقابة المهن التمثيلية لإلغاء عضويتهما .
وجاء فى قرار النقابة، "تعتبر نقابة المهن التمثيلية ما حدث من العضوين عمرو واكد، وخالد أبو النجا، خيانة عظمى للوطن وللشعب المصرى، إذ توجها دون توكيل من الإدارة الشعبية لقوى خارجية واستقويا بهذه القوى على الإرادة الشعبية واستبقا قراراتها السيادية لتحريكها فى اتجاه مساند لأجندة المتآمرين على أمن واستقرار مصر، لذا تعلن نقابة المهن التمثيلية إلغاء عضويتهما وتبرئها مما فعلاه، مؤكدة أنها لن تقبل وجود أى عضو خائن لوطنه بين أعضائها محذرة إياهم من الإنجراف وراء أصحاب المصالح والأجندات المعادية لمصر وشعبها ومستقبل شبابها الذى يدفع ضريبة باهظة لتحقيق الأمن والتنمية والسلام، تحيا مصر والله الموفق من قبل ومن بعد "