بأبيات شعرية من قصيدة للحلاج ترحم محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية السابق على والده.
وكتب البرادعي على حسابه في تويتر :" العَيْـنُ تُبصِرُ مَن تَهْوَى وتَفقده ونَاظِرُ القَلْبِ لا يَخْلُو مِن النَظَر.. إن كَانَ لَيْسَ مَعْى فَالذِكرُ مِنهُ مَعْي يَرَاهُ قَلْبِى وإنّ غَابَ عَنْ بَصَرِي.." الحلاج"، مضيفا : " رحم الله والدي بمناسبة ذكرى ميلاده".
وتفاعل متابعو البرادعي مع تجوينته، حيث كتب أحد متابعيه :" ربنا يرحمه ويرحم أمواتنا جميعا تعبش وتفتكر يا دكتور وربنا يبارك فيك".
وعلق آخر :" تقول ما كان يقول وتعارض ما كان يعارض ما أشبه اليوم بالأمس".
وكان البرادعي في آخر تدوينة له أعرب عن أسفه لما يحدث على مواقع التواصل الاجتماعي قائلا : " أرى كثير من القبح والعفن والجهل والإفك والاستخفاف بالأرواح والعقول على مواقع التواصل.. الوسيلة المتدنية تقتل أي غاية مهما كانت نبيلة".