أحدثت فتاة فرنسية تدعى "ميلا" 16 عاما، ضجة عقب تصريحاتها المسيئة للإسلام.
بدأت الضجة في 18 يناير، بعد أن تحدثت "ميلا" خلال بث مباشر على حسابها الخاص على انستجرام عن حياتها الجنسية، ما دفع بأحد المتابعين المسلمين لأن يصفها بـ "المثلية القذرة".
وردا على ذلك، شنت ميلا هجوما لاذعا على الإسلام. وقالت "أكره الدين. والقرآن دين الكراهية".
وزعمت المراهقة التي أثارت الجدل، أنها تلقت بعد هذه الواقعة تهديدات بالقتل فتوقفت عن الذهاب للمدرسة منذ ذلك الحين.
جاء هذا فى الوقت الذي رفضت فيه التراجع عن رأيها في الإسلام، قائلة في أول مقابلة تلفزيونية لها أمس إنها "تريد الإساءة للدين".
Mila est notre invitée dans #Quotidien pour sa seule et unique interview. pic.twitter.com/cZ1VqObHrR
— Quotidien (@Qofficiel) February 3, 2020