تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة مؤثرة للفنانة الكبيرة ماجدة الصباحي، قيل أنها قبل وفاةها لفترة وجيزة، إثر عملية جراحية خطيرة لم تتكلل بالنجاح.
وتظهر ماجدة في الصورة على سريرها، مع الأب بطرس دانيال رئيس المركز الكاثوليكى للسينما، والذي اتفق مع ابنتها الوحيدة غادة نافع، وذهب بالفعل ليسلمها درع التكريم وهي على فراش المرض.
وأثارت الصورة حالة حزن بين النشطاء، خاصة أنها الفنانة المعروفة بجاملها ورقتها في شبابها، ظهرت عليها أعراض تقدم العمر وغير المرض ملامحها بشكل كبير يصعب معه التعرف عليها، داعين لها بالرحمة والمغفرة.
وأعلنت ابنة الفنانة ماجدة وفاةها اليوم، عن عمر ناهز الـ89 عامًا، ومن المقرر أن يشيع جثمانها غدا الجمعة من مسجد مصطفى محمود بمنطقة المهندسين.