تبنى تنظيم "داعش" الإرهابي، قبل قليل، عملية الطعن التي نفذت أمس الجمعة بالعاصمة البريطانية لندن.
وأسفر الحادث الذي وقع بالقرب من جسر لندن، عن سقوط 3 أشخاص بينهم المهاجم.
يشار إلى أن هذه أول عملية للتنظيم الإرهابي بعد مقتل زعيمه، أبو بكر البغدادي، في غارة أمريكية بسوريا الشهر الماضي.
وكانت وكالة "أعماق" التابعة للتنظيم قد أعلنت تعيين أبي إبراهيم الهاشمي القرشي خليفة للبغادي.
وقتل مع "البغدادي" في الهجوم، المتحدث باسم ه أبي الحسن المهاجر، حيث تعيين أبي حمزة القرشي خلفا له.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن في أكتوبر الماضي، أن قوة خاصة من الجيش الأميركي قتلت البغدادي، رفقة عدد من مساعديه في سوريا.