ثمّن المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن جريفيث، الدور القيادي لولي العهد السعودي محمد بن سلمان؛ واصفًا إياه بـ"العنصر المحوري" في تيسيير التوصل لحلول بشأن نقاط اختلاف أساسية بين الأطراف.
واستدل جريفيث على ذللك في حواره مع "الشرق الأوسط" بما حدث خلال محادثات جدة الأخيرةقائلا:" أسهم الأمير محمد بن سلمان في خلق فرص أمام الأطراف لبناء الثقة فيما بينها وإيجاد أرضية مشتركة، وأشعر بالامتنان تجاه هذا الدعم الذي لا يقدر بثمن".
ويثق جريفيث، أنه يسير على الطريق الصحيحة، يأمل في "الأطراف المعنية سوف تشعر قريبا أنها مستعدة سياسيا أيضًا للانتقال إلى عملية رسمية تضع نهاية للحرب التي وصفها بـ"المدمرة".