حضر القداس عدد من الأساقفة والرهبان وبدون حضور شعبي، التزاما بقرارات الكنيسة بمنع التجمعات وغلق الكنائس وإيقاف القداسات.
واحتفل بعض الأساقفة بقداسات هذا العيد في مقار مطرانياتهم ،حيث يعتبر عيد الصعود من الأعياد السيادية وهو نهاية فترة أعياد القيامة، وهو بحسب الاعتقاد المسيحي، صعود المسيح للسماء.