الأحد 22 ديسمبر 2024
توقيت مصر 19:57 م
المصريون
رئيس مجلس الإدارة و رئيس التحرير

جمال سلطان

فضيحة خيانة..طلاق فنانة شهيرة بعد 6 شهور زواج

ليلى الشابي

عُرفت بأدوارها الجريئة، وأعلنت أنها مستعدة للتعري تمامًا كما ولدتها أمها من أجل القضية الفلسطينية، لكنها صدمت الجميع بعد أن اعترفت بأنها كانت على علاقة بشاب لاعب كرة قدم يصغرها بـ15 عامًا، على الرغم من أن طلاقها لم يحصل رسميًا حتى الآن.

إنها الفنانة التونسية الشهيرة «ليلى الشابي»،? التي شاركت في العديد من المسلسلات التونسية، وبرزت فيها كما شاركت أيضاً في بعض الأفلام والمسرحيات، وحقّقت نجاحاً كبيراً، خاصة مع فيلمها الجرئ " إمرأة في حمام الرجال".

انفصلت بعد 6 شهور زواج


في أكتوبر عام 2019 أكدت ليلى الشابي خلال لقاء إعلامي أن قضية طلاقها من زوجها الأردني لم تنته، رغم مرور 23 سنة على طلبها الطلاق.

وقالت إن زواجها دام 6 أشهر بعد قصة حب، وأشارت الى أنه منعها من التمثيل وكتب في عقد الزواج "ست بيت"، مبرراً أن ذلك سيكون مؤقتاً، ما لم يحصل فانتهى الزواج.

أما عن لقاء ابنتها بزوجها، فكانت المرة الأولى بعد أن حصلت على البكالوريا، عندها سافرت إلى الأردن لرؤيته، وكانت المرة الأولى التي يلتقيان فيها، لأن محادثاتهما كانت تقتصر على أحد مواقع التواصل الاجتماعي .

علاقة جنسية مع لاعب أصغر منها


أثارت ليلى الشابي الجدل، بعد أن اعترفت بأنها كانت على علاقة سرية بشاب مجنون بها، وهو لاعب كرة قدم يصغرها بـ15 سنة، وقالت إنه كان من الصعب عليها إنهاء العلاقة، على الرغم من أنها كانت تعرف أنهما لا يحملان الفكر نفسه.

مستعدة للتعري


عُرفت ليلى الشابي بأنها ممثلة جريئة بأدوارها، وقالت إنها ممثلة ودورها أن تبرز الحقيقة وتكسر المحظور، كما فعلت في دورها في فيلم "إمرأة في حمام الرجال".

وأشارت ليلى الشابي إلى أنها مستعدة أن تتعرى، كما ولدتها أمها، على حد تعبيرها، من أجل القضية الفلسطينية.

حقيقة ارتباطها بفضيحة لاأخلاقية


في أبريل عام 2014 إنتشر على مواقع التواصل الإجتماعي، خبر فضيحة بعنوان "ضبط الممثلة التونسية ليلى الشابي تمارس الجنس مع قيادة أمنية"، مرفقة بصورة الممثلة ليلى الشابي.

وبحسب الخبر أكد مصدر أمني ممارسة ليلى الشابي للجنس مع قيادة أمنية بالجيش والشرطة معروفة جداً في الأوساط الشعبية، وأشير إلى أن المصدر قال إنه يمتلك بحوزته فيديوهات وصوراً جنسية مخلّة بالآداب، تدين ليلى الشابي.

هذا الخبر لم يكن إلا إشاعة نفتها ليلى، إضافة إلى ذلك فكل الدلائل تشير إلى أن لا علاقة لها بهذه الفضيحة التي شوهت سمعتها، وفيها تعدٍ على شرفها.