حضرت عروس إلى
مكان توقيف والدها في المؤسسة العقابية والإصلاحية بدبي، تحقيقا لأمنيتها بحضور
الأب نزيل المؤسسة عقد قرانها على شاب عربي، وذلك بعد أن قدمت طلبا بذلك إلى إدارة
المؤسسات.
وحققت الإدارة
العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية في دبي، بذلك أمنية الفتاة العربية، وقالت
الأخيرة في طلبها إن هناك شابا عربيا قد تقدم لخطبتها، ويريد أن يرتبط بها ويعقد
قرانه عليها، وأنه من الواجب موافقة ولي أمرها.
وعبرت في طلبها
عن أملها بالسماح لوالدها بأن يكون حاضرا في عقد قرانها لما يشكله ذلك من يوم هام
في تاريخ حياتها وحياة عائلتها.