وجد مغني الراب الأمركي، رحيم مايرز، المعروف باسم "آيساب روكي", نفسه في خضم فضيحة جديدة، بعد تسريب مقطع فيديو إباحي له على الإنترنت.
وبعدما انتقده مشاهدو المقطع الجنسي أداءه "البطيء"، غرد "روكي" (31 عامًا)، مدافعًا عن نفسه، قائلاً إنه واثق من قدراته عندما يتعلق الأمر بإرضاء الشركاء.
وأضاف "روكي" - الذي ادعى في وقت سابق من هذا العام أنه "مدمن للجنس"- أن هناك "قائمة طويلة من النساء بالرضا الذين يمكن أن يشهد" على أدائه في غرفة النوم.
وجرى تسريب مقطع إباحي منسوب لمغني الراب يوم الأربعاء الماضي، وذلك في أعقاب عودته إلى السويد، بعد خمسة أشهر من اعتقاله وسجنه في واقعة اعتداء.
وكانت السلطات السويدية ألقت القبض على "روكي"، للاشتباه في تورطه في واقعة اعتداء خلال زيارته لستوكهولم، بعدما أحيا حفلًا في العاصمة السويدية في أغسطس الماضي.
كما جرى إلقاء القبض على ثلاثة آخرين من فريق روكي، منهم اثنان يشتبه في تورطهما أيضًا في واقعة الاعتداء.
ودافع "روكي" عن نفسه، قائلاً إنه حاول تجنب المواجهة مع رجلين كانا يتبعان فريقه. وأدين روكي وبعض مساعديه، لكنهم تلقوا أحكامًا مشروطة، تقضي بسجنهم حال ارتكاب جرائم مماثلة في المستقبل.