استدعت جهات التحقيق الفتاة المعروفة باسم "أنوش" بعد القبض
عليها بتهمة الفسق والفجور، وإبراز مفاتنها مصحوبة بعبارات وتلميحات وإيحاءات
جنسية قاصدة الإغراء.
اعترافات أنوش
وجاءت أقوال أنوش في اعترافاتها أمام جهات التحقيق كالآتي: أنا أبويا كان
بيشتغل موظف في شركة طرة للأسمنت، وأمي ست بيت، وعندي خمس أخوات ثلاث ولاد وبنتين،
وكلهم أتجوزوا وأنا آخر واحدة اتجوزت فيهم لغاية لما رحت عشت مع جوزي، وأنا متجوزة
من 2012 من جوزي اللى اسمه عبد اللاه.م، وطلعت من تانية اعدادي مكملتش تعليمي،
وكنت بشتغل عشان أساعد أمي، وكنت بشتغل في مصنع خياطة وفي محلات بياعة في محلات طرح
وجزم وملابس حريمي.
وأضافت أنوش في التحقيقات أن عملها في الخياطة كان يدر عليها دخلًا قائلة:
كنت باخد وأنا في تانية إعدادي وتالتة إعدادي 25 جنيه في الأسبوع لغاية ما وصلت 75
جنيه في الأسبوع، وكنت بديهم لوالدتي عشان مصاريفنا، وتوقفت عن العمل لما اتجوزت
في 2012، وسكنت مع زوجي في كذا مكان أولهم الدواجن في حلوان، وبعد كده روحنا عزلنا
وقاعدنا في حدائق حلوان في المكان اللي أنا اتمسكت فيه في المعصرة، والبيت ده
إيجار باسم جوزي وأنا عاملة عقد صوري من صاحب البيت عشان أعرف أعمل توكيل للمحامي،
وجوزي بيدفع 1800 جنيه في الشهر بالخدمات، وبيشتغل سمسار عقارات، ودخلة في
الشهر5000 جنيه تقريبًا.
تابعت أنوش في اعترافاتها أمام جهات التحقيق: أنا كنت ساكنة مع جوزي في
البيت لغاية ما خلفنا ولد وبنت الولد اسمه آدم والبنت اسمها سلمى لكن توفاها الله،
كان عندها مشكلة في الرئة وتوفت، في 23 أكتوبر 2020، وأنا خلفتها بعد ما جوزي
رجعني من الطلاق، لأني اتطلقت منه عشان
كان فيه مشاكل ما بينا بسبب أمه وأخته، والكلام ده كان في 2016، ورجعنا تاني لبعض،
وهو مردنيش رسمي كتبنا ورقة عرفي وفضلت عايشة معاه ورفعت دعوى اثبات جواز، عشان مكنش
عايز يكتب عليا رسمي وإحنا أثبتنا الزواج ده في المحكمة.