أدلى السفير مشعل بن علي البلوي، رئيس قسم حقوق الإنسان في بعثة السعودية بالأمم المتحدة في جنيف، بتصريحات قوية حول جريمة
العنصرية وكره الأجانب، موضحًا أن بلاده تعاقب مرتكبيها بقوانين تقرها.
كما دعا إلى مواصلة التركيز على ظاهرة "الإسلاموفوبيا"، التي تعد شكلا من الأشكال المعاصرة للعنصرية والتمييز العنصري والتعصب.
وأوضح الدبلوماسي السعودي، أن نشر الأفكار القائمة على التمييز العنصري وإثارة العنصرية والكراهية باستخدام تقنية المعلومات، و"الإنترنت" ووسائل التواصل الاجتماعي، تعتبر جريمة يعاقب مرتكبها بحسب قوانين المملكة.