لقيت المدونة العراقية (البلوجر)
"طيبة العلي" مصرعها، على يد والدها الذي أقدم على قتلها خنقا.
وذكرت وسائل إعلام عراقية: أن
المجني عليها عادت مؤخراً من تركيا إلى بلدها، وقام والدها بخنقها حتى فارقت
الحياة، ثمَ سلَم نفسه للجهات الأمنية.
وأفادت التقارير أن المعلومات
الواردة تفيد بأن قتل الشابة تم نتيجة قضية شرف"، دون ذكر مزيد من التفاصيل.
وفي السياق نفسه ذكر مغردون أن
"طيبة كانت موجودة في بغداد وبأنها ناشدت الشرطة المجتمعية عقب تعرضها
للتهديد، وكانت على وشك العودة إلى تركيا والزواج من شاب سوري".
وحسب المعلومات فإن " أسرة
القتيلة وافقوا في البداية على زواجها من الشاب السوري ثم اختلفوا، وتمكَنوا من
معرفة مكانها في بغداد وإعادتها إلى محافظة الديوانية ووقعت مشادة بينها وبين
والدها الذي قيل بأنه تعرَض لضغط عشائري قبل أن يُقدم على قتل ابنته".
شاهد الفيديو بالضغط هنا