الثلاثاء، 09-08-2022
03:23 م
أثار الكشف عن توقيف ممثلة تونسية مشهورة إثر القبض عليها بصحبة عشيقها في
فراش الزوجية، تكهنات حول اسم الفنانة.
وذهبت بعض صفحات التواصل الاجتماعي إلى أن الممثلة المعنية بهذه القضية هي
ريم الرياحي، خاصة أن السلطات الأمنية التونسية قالت إن زوج الممثلة الذي أوقعها
في كمين أعده لكشفها،
مخرج تونسي يسكن في فرنسا، وزوج
ريم الرياحي هو ال
مخرج
التونسي مديح بلعيد ويسكن في فرنسا.
ونقلت "إرم نيوز" عن مصادر قضائية، انها لم تؤكد أو تنفي أن ريم
الرياحي هي المتورطة في قضية الزنا، التي أضيفت لها شبهة استهلاك مخدرات بعد حجز
مخدرات في الشقة.
وأكد مصدر أن القضاء لا يزال يحقق مع الممثلة الموقوفة منذ مساء أمس
الاثنين، مؤكدا أن المتهم بريء حتى تثبت إدانته.
في المقابل، ما غذى الشائعات وجعلها تنتشر أكثر، أن الممثلة
ريم الرياحي لم
تُكذّب هذا الخبر، بالرغم من كثرة تداول اسمها ورغم مرور ساعات على تداول اسمها.
وقال الكاتب والناشر التونسي (صاحب دار نشر)، كارم الشريف، في تدوينة له
على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ”الممثلة هي
ريم الرياحي وزوجها ال
مخرج
مديح بلعيد، أنا لن أرحم المنحطات والمنحطين“، على حد قوله.