بحث الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مع المجلس الأعلى للأمن أوضاع الجزائر في المنطقة وتحديدا علي الحدود الجزائرية مع ليبيا و مالي.
وأصدر المجلس في اجتماعه بمقر رئاسة الجمهورية مجموعة من التدابير من الضروري اتخاذها لحماية الحدود وإعادة تفعيل دور الجزائر علي الصعيد الدولي خاصة فيما يتعلق بملف ليبيا ومالي، إلي الجانب الشكل العام في منطقة الساحل والصحراء وأفريقيا.
كما أعلن الرئيس تبون أنه تقرر عقد اجتماعات للمجلس الأعلى للأمن بصفة دورية كلما أقتضى الأمر ذلك، حسبما جاء في البيان الذي أصدرته رئاسة الجمهورية.
جدير بالذكر أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أدي اليمين الدستورية في حفل رسمي تم في قصر الأمم في العاصمة الجزائر منذ أسبوع.