الخميس 18 أبريل 2024
توقيت مصر 12:00 م
المصريون
رئيس مجلس الإدارة و رئيس التحرير

جمال سلطان

اعلامية شهيرة تفتح النار على عزيزة جلال:"ليتها لم تعد"

عزيزة جلال

أثارت الإعلامية السورية، نوال الحوار، موجة من الغضب والاستياء، على مواقع التواصل الاجتماعي،وذلك بسبب تعليقاتها حول عودة الفنانة المغربية عزيزة جلال، للغناء مرة أخري، بعد 35 عامًا من الانقطاع .

وكتبت الإعلامية السورية، نوال الحوار، في منشور لها عبر فيس بوك : "ليتها لم تعد فعلا الصوت أيضا يشيخ".

وأضافت : "ليتها لم تعد فعلا الصوت أيضا يشيخ..أود أن أخبركم أني أحببت عزيزة جلال بقدر حبي لوردة وميادة وطبعا لكل منا ذائقته الفنية كنت أسأل نفسي لماذا غابت هذه السيدة.. هل الحب يطغى على الموهبة؟ هل العائلة هي السبب؟ من هو الرجل الذي سيطر على روح هذه السيدة؟؟؟ طرحت على نفسي أسئلة لم أجد لها مبررا".

وقد عادت المطربة عزيزة جلال، للغناء مرة اخري، من خلال فعاليات موسم الرياض بالممكلة العربية السعودية، بعد انقطاع عن الوسط الفني أكثر من ربع قرن .

 


View this post on Instagram

ليتها لم تعد ... #عزيزة_جلال فعلا الصوت أيضا يشيخ #عندما_تشيخ_ الأصوات #عزيزة _جلال_في_العلا تصدر هذا التراند كل مواقع التواصل إعلان عن عودة عزيزة جلال للفن ليتها لم تعد، أود أن أخبركم أني أحببت عزيزة جلال بقدر حبي لوردة وميادة وطبعا لكل منا ذائقته الفنية... كنت أسأل نفسي لماذا غابت هذه السيدة هل الحب يطغى على الموهبة؟ هل العائلة هي السبب؟ من هو الرجل الذي سيطر على روح هذه السيدة؟؟؟ طرحت على نفسي أسئلة لم أجد لها مبررا وكل من يعرفني يعرف حبي للمغرب وأني من أكثر الناس ولعلا بهذه البلاد البهية لقدكان هاجسي عندما سافرت إليها أن أزور مدينة مكناس ليس فقط لأوابدها وكرومها وإنما أيضا كرمى لعيون عزيزة جلال..ابنة هذه المدينة التي بقيت ببالي... وعندما رأيت عزيزة جلال لأول و آخر مرة في حياتي كانت الصدفة أني كنت أقضي عطلتي بمدينة ماربيا الإسبانية دخلت لتناول الغداء...شوقا لطبق البايلا التي تشتهر به إسبانيا فكانت بنفس المطعم برفقة زوجها وأطفالها... بقيت شاردة فقط أنظر لهذه السيدة التي ترتدي العباءة السعودية وتتحدث بلهجة أهل الطائف.... وتحسرت على اعتزالها وبنفس الوقت أحببت أمومتها... واليوم انتظرت حفلها ببالغ الانتظار لأتأكد وبكل أسف أن الزمن لايعود وماكان بالأمس لن يكون لنا الان غنت عزيزة ببداية الحفل أغنيتها هو الحب لعبة... لامجال للمقارنة بين الحفل الذي أقيم في الثمانينات باستاد القاهرة عندما كانت العزيزة في منتصف عشرينيها... ................ أول مرة أكتشف أن الصوت أيضا يشيخ بشكل مؤلم ، وتلك هي النقطة التي توجع أعمارنا.... !!!!! #رأي #نوال_الحوار @alhwar كاتبة سورية مقيمة في #لبنان سؤالي #بروين_حبيب .. هل الأصوات فعلا تشيخ كما كتبت الصديقة نوال ، ..... بمعنى هل الأصوات لها عمر زمني ، و عدم التدريب يُفقدها لياقتها فعلا .... أم الأرواح تنطفىء أو تتحول .. ترى أين تذهب تلك الخامة الربانية مع الزمن .. تشيخ أو تهرم ؟ رغم أني لا أحب هذه الواقعية القاسية كثيراااا ! أم يصبح مجروحًا أو محمولًا على حكايات نجهلها .... ! ثم هل من حقنا أن نصادر عودة المواهب إلى مجراها .. أم أنها لن تستطيع عبور النهر مرتين ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!

A post shared by د . بروين حبيب (@parweenhabib) on